المشروع النهائي:
قمنا باختيار موضوع نجاح بعض الرياضيين الكويتيين في تمثيل الكويت بالمحافل الدولية اثناء فترة الايقاف الرياضي في الكويت والتي سميناها “مشاركة بلا علم”
وقد سلطنا الضوء على ابرز رياضيين كويتيان وصلا الى المحاقل الدولية وهم كالاتي: اللاعب المبارز عبدالعزيز الشطي واللاعب السباح عباس دغلي الذي تاهل الى اولومبياد 2016 حيث انه لم يستطع رفع علم الكويت بسبب الايقاف الرياضي على الكويت ولكنه وصلى الى مراحل متقدمه وفاز بميداليات عديدة اثناء مشاركته في الالومبيات ، وكذالك الامر على اللاعب المبارز الشطي ويعتبر لاعب المنتخب الوطني ونادي القادسية في مبارزة الايبيه، عبدالعزيز الشطي، ان تأهله الى نهائيات اولمبياد ريو دي جانيرو 2016، يعد شعوراً لا يوصف، وهو نجاح لكل الكويت وليس له شخصياً
وقد شارك الشطي الاولومبياد تحت العلم الاولومبي بدلا بالرفع من علم بلاده الكويت ،شارك الشطي في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2012 وحصل على الميدالية البرونزية للرجال في وكانت الميدالية الثانية للكويت في تاريخ مشاركتها بالأولمبياد بعد الحصول على الميدالية الاولى التي احرزها اللاعب البطل الديحاني. وعند عودة اللاعبان الى البلاد استقبل حشد كبير من الشعب الكويت في المطار الكويت الدولي وايضا بعض رجالات الدولة من ضمنهم اعضاء نواب في مجلس الامة الكويتي وبعض الوزراء في الحكومة ، بالرغم من انهم لم يرفعا علم الكويت في الالومبيات الاانهم كانا خير ممثل للشعبه الكويتي حيث كان مكافحا للوصول الى النجاح وهذا ان دل على شي فانما يدل على ان الشاب الكويتي يمتلك قدرات ومواهب في مختلف المجالات رغم انف الصعوبات والعقبات والوقوف الرياضي.
ومنحت وزارة الشباب والرياضة جوائز رفيعة للرياضيان الشطي وذغلي.
ومن الجدير بالذكر أن الإنجاز الذي حققاه الرياضيان الكويتيان اللذان سلطنا الصوء عليهم وغيرهم من الرياضيين في محافل الدولية والعالمية جاء تأكيدا على قدرة شباب الكويت الرياضي على مواجهة التحديات والصعاب في كل المواقف والظروف السياسية والاجتماعية وهذا هو الحافز الرئيسي الذي ادى الى اختيارنا لهم كرمز ايجابي للمجتمع الكويتي بشكل عام والشباب بشكل خاص
اليكم المشروع النهائي المتكامل